ورد حديثا

ورد حديثا

دومًا ما كان هناك هذا التاريخ.. سنة بذاتها، شهر بعينه، يوم.. لن تظل الحياة بعده كما كانت من قبله.. أبدًا!
كان “طارق رؤوف” يعرف أن التاريخ اللعين الخاص به قد حلّ حين فتح حاسوب ابنه الأوسط “سليم”، واطلع على سرّه الكارثيّ. الصدمة عنيفة، حياته التي كانت تسير كما يرغب تمامًا، بل كما يحلم الكثيرون، توقّفت لأجلٍ مجهول! العجز شعور لم يعرفه من قبل.. لكنه الآن عاجزٌ تمامًا عن فهم هذا الخلل النفسي. وفي طريقه للبحث عن علاج يلتقي مُجددًا بالدكتورة “سما نجم”، التي تبدأ رحلة شاقة مع “سليم”، هذا الفتى صعب المِراس. أثناء ذلك، تنفتح أبواب ماضٍ قديم بينها وبين أبيه. أبواب ظلّت موصدة لعشر سنوات بألف قفل وقفل.
فهل ستنجح معه؟ هل ستخرج سالمة؟ أم إن الأمور خرجت بالفعل عن السيطرة؟
الإجابة تعلمها السماء وحدها..
#مهما_سجد
#ورد_حديثا2020

eng samar

اخر المقالات